الثلاثاء، 31 يناير 2012

السمنة = ربح ..!!

شركات تجني أرباحاً من زيادة معدلات السمنة..!!


تعد السمنة من الأوبئة الحديثة نسبياً وتوجد أساليب عدة للتعامل معها.. فقد أدركت الكثير من الشركات أنه بإمكانها تحقيق أرباح طائلة من خلال الاهتما بما يؤرق المصابين بالسمنة..


تنظر إلى السمنة على أنهامشكلة صحية وفي الوقت ذاته فرصة واضحة الملامح لتحقيق أرباح.. فسارعت شركات الأدوية إلى دراسة ومن ثم تصنيع وتركيب أدوية ومركبات تساعد على تقليل الوزن، والجراحات الداخلية والخارجية التجميلية في كثير من المستشفيات والمراكز الطبية والصحية..
من منا لم يرَ إعلانات مطاعم ذات برامج غذائية مكملة صحية والتي يصحبها رعاية ومتابعة من قبل اختصاصيين ذو شهادات وخبرات وممارسات ( الذين رأوا فيها فرصة للربح أيضا..!!)..
ولا نغفل عن أن هناك أسواق ومشاغل تختص بمجال الأزياء لتناسب أصحاب هذه المشكلة، وقد تصل أحيانا لأكثر من XXXXXL ..!!


حلول وأفكار ومشاريع أخرى كثيرة لا تنتهي.. لتلبية وإرضاء هذا النوع من العميل..!!


ما رأيك أنت..؟ :)

السبت، 21 يناير 2012

وجهة نظر.. في إنجاز العمل..!!

إذا كان لديك عمل عاجل.. فأعطه لشخص مشغول.. فهذا هو الشخص الوحيد القادر على اكتشاف كيف تنجز العمل في أقل وقت ممكن..!!
إذا كان لديك عمل شاق فأعطه لشخص كسول.. فهذا هو الشخص الوحيد القادر على اكتشاف كيف تنجز هذا العمل بأسهل الطرق..!!


صحيحة بلا شك..!! :)

قائل..


كل منا يحتاج إلى الإدارة، فهي الضمان الوحيد لإنجاز الواجبات والحصول على النتائج الجيدة وفقاً لعملية منظمة..
الإدارة هي الوسيلة الفُضلى لإتمام الواجبات بدلاً من التلكؤ في تأديتها وتأجيلها إلى وقت أخر..

تتضمن الإدارة مجموعة من الأعمال المتفاوتة.. كوضع الخطط، تحديد الموارد، حل المشاكل، اتخاذ القرارات، والإشراف على تنفيذ الأعمال..

قد تبدو لك الإدارة عملية شاقة كتسلق الجبال المرتفعة.. لكن ما إن تفهمها حتى تصبح بغاية السهولة وتتحول الجبال المرتفعة إلى مجموعة هضاب، باستطاعتك الوصول إليها كلما طاب لك ذلك..

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كيت كينان

ومضة..

إن كنت موظفاً وتريد البدء بمشروعك الخاص لكن تنتظر الفرصة المناسبة..
أهم نقطة هي أن لا تنتقد وظيفتك الحالية أمام أحد.. بل كنْ إيجابياً واجعل سمعتك تسبقك دائماً..


فهي خير معين للحصول على مخرج دون مخاطر وخسائر..


يمكن أن اعتبرها جزء من تجربة شخصية.. :)

عاطل عن العمل.. فما العمل..؟؟



عندما تكون ملتحقا بعمل معيشي ما، ويحدث أن تقال، أو تستقيل من عملك، رغبة منك في الحصول على عمل أفضل، وتظل فترة من الزمن بلا عمل، تبحث عن العمل الجديد..

وعندما ما تملي عليك الظروف أن تظل مدة طويلة من الزمن وأنت تبحث عن وظيفتك الأولى..


في كل الحالات كيف يجب أن تتصرف..؟

هل تستسلم إلى البطالة، فتصبح حياتك أكلا، وشربا ولذة، ونوما، وفراغا..؟

أم أنك تنظر إلى قضية وقتك نظرة جدية مسؤولة..؟

هناك من الناس من يستسلم للبطالة إذا وقع فيها، ويمضي شهورا وربما سنوات من الوقت فارغا، بلا طائل..
ولكن هذا ليس هو الموقف الصحيح من حالة العطل بلا عمل، إذ بإمكانك إذا كنت عاطلا أن تقوم بما يلي:

أ ـ تناول ورقة وقلما، وقل لنفسك: حسنا، إنني عاطل عن العمل، فلكي أجد عملا مناسبا ماذا يمكنني أن أفعل. ثم فكر في مجموعة أعمال، ودونها على الورق، وحاول أن تقوم بزيارات لتقديم طلبك للعمل إلى تلك الجهات المختصة. أو فكر في مجموعة أعمال أنت تصطنعها وتدر عليك مالا تدير به عجلة معيشتك..

ب ـ ولنفترض أنك حاولت كثيرا من أجل الحصول على عمل ولكن من دون جدوى، فلا تستسلم، بل واصل في البحث عن عمل، وقد يستدعي الأمر أن تهاجر إلى بلد آخر للحصول على عمل إذ أمكنك ذلك: يقول الإمام علي (ع) في الشعر المنسوب إليه:

وإذا رأيت الرزق ضـاق ببلدة وخشيت فيها أن يضيف المكسب
فارحل فأرض الله واسعة الفضا طولا وعرضا شرقها والمغـرب

ج - وبالإضافة إلى مواصلة البحث عن عمل، يمكنك أن:
ـ تدرس لغة حية تختارها..
ـ تحدد لنفسك مجموعة من الكتب النافعة فتقرأها..
ـ تتعلم فنا جديدا يساعدك في الحصول على مهنة جديدة. كأن تتعلم فن إصلاح محركات السيارات، أو فن إصلاح أجهزة الراديو والتلفزيون أو صناعة البرامج الكومبيوترية، وغيرها لتقوم بعد ذلك. بمزاولة هذه الحرفة..

ـ تقرأ في المجلات والصحف النافعة..
ـ تتعلم فن الكتابة، إذا كنت ترغب في ذلك..
ـ أن تؤلف كتابا إذا كنت تمتلك القدرة على ذلك..
ـ أن تكتب الشعر إذا كانت لديك قدرة على ذلك..
ـ أن تقرأ مجموعة من الكتب حول الأعمال وإدارتها إذا كنت ترغب في ذلك..
ـ أن ترفع مطالبك إلى الجهات الحكومية المختصة، مطالبا إياها بالعمل الجاد لحل حالة أو أزمة البطالة، وأن تستمر في ذلك..
- وغيرها الكثيـــر، انظر لاهتماماتك وميولك..

إذا أصبحت عاطلا عن العمل بإرادتك، أو شاءت الظروف والأحوال لك ذلك، فلا تتذمر، ولا تلجأ إلى الفراغ، ولا تستسلم له، بل كافح من أجل الحصول على عمل، واستمر في ذلك، مع ممارسة ما يمكنك ممارسته من العلوم والفنون والأعمال التي تعود بالنفع والفائدة عليك وعلى المجتمع..

التخطيط الاستراتيجي في سطور..



ما هو التخطيط الاستراتيجي..؟


التخطيط الاستراتيجي هو تخطيط بعيد المدى يأخذ في الاعتبار المتغيرات الداخلية والخارجية ويحدد القطاعات والشرائح السوقية المستهدفة وأسلوب المنافسة. التخطيط الاستراتيجي هو عملية متجددة يتم تحديثها كل عام لدراسة المستجدات الخارجية والداخلية..

- وأسلوب المنافسة يكون في كل شريحة من حيث:  السعر، الجودة، السرعة، المرونة..



فمثلا التخطيط الاستراتيجي لمطعم دجاج منذ عامين كان لابد أن يأخذ في الاعتبار تهديد أنفلونزا الطيور. التخطيط الاستراتيجي لمطعم فول قد يكون استهداف سكان منطقة سكنية معينة وتقديم خدمة متميزة لهم والاقتصار على الفول فقط أو وجود تنوع في السندوتشات.. وقد تكون خطة بائع التلفزيونات العادية أن يبدأ في بيع تلفزيونات البلازما تدريجيا مع التركيز على النوعيات الجيدة جدا..


ما هي فائدة التخطيط الاستراتيجي..؟


التخطيط الاستراتيجي يجعل الأهداف العامة للشركة واضحة للجميع وبالتالي:
- تنبثق منها خطط الإدارات أو قطاعات العمل.

- تكون الهدف العام الذي يحكم جميع القرارات.
- يجعل جميع العاملين يعملون لتحقيق هدف واحد.


ما أهمية التخطيط الاستراتيجي بالنسبة للمشروعات الجديدة..؟


أنت تريد أن تبدأ مشروعا جديدا في مجال معين ويستهدف شريحة معينة فلماذا تحتاج التخطيط الاستراتيجي؟ لعدة أسبابه لكي تتمكن من التعرف على شرائح العملاء المختلفة وعلى جاذبية كل شريحة فقد تكتشف أنه من الأفضل أن تغير المشروع قليلا وتستهدف شريحة أكثر جاذبية..



- لتعرف كيف ستصمم مشروعك وما هي احتياجات الشريحة المستهدفة وهل أنت تهدف إلى أن تكون أسعارك زهيدة أم أن تكون منتجاتك أو خدماتك متميزة.


- لتعرف ماذا ستفعل العام القادم والأعوام التالية هل ستتوسع أم ستبدأ في نشاط آخر.. 

هل هذا المنتج سينتهي استخدامه خلال عام أم عامين أم سيتمر لسنوات عديدة


- لتعرف كيف ستواجه المنافسة وما تأثيرها على مشروعك.


- لتعرف أولويات الإنفاق على المشروع.
- لتكون دراسة الجدوى مبنية على أساس سليم فأنت تحتاج لدراسة كل العوامل المؤثرة في السوق قبل أن تقدر حجم الطلب المتوقع على منتجك أو خدمتك..


هل التخطيط الاستراتيجي ينجح دائما..؟


بالطبع لا فقد يفشل لأسباب عديدة مثل:


- الإعداد السيئ للخطة وعدم الدراسة الجيدة.


- عدم إخبار المديرين والعاملين بخطة الشركة.


- عدم اتخاذ القرارات بناء على الخطة الاستراتيجية.


- فقدان التركيز والبعد عن الخطة الاستراتيجية.


- عدم المرونة وعدم تغيير الخطة بالرغم من وجود تغيرات مؤثرة بشكل واضح على افتراضات الخطة الاستراتيجية.


إن التخطيط الاستراتيجي ليس عبارة عن لافتة تعلقها في كل مكان في المؤسسة تقول فيها " نحن مؤسسة رائدة في مجال كذا ونحرص على كذا وكذا ونهدف إلى كذا وكذا" وتكون هذه مجرد لافتة..

التخطيط الاستراتيجي يهدف إلى الوصول إلى أفضل مجالات العمل وطرق المنافسة بناء على قدراتنا وإمكانياتنا ومتغيرات السوق والمتغيرات الخارجية وطلبات العملاء وتحليل المنافسين..

الأربعاء، 18 يناير 2012

الإدارة ووظائفها..


ما هي الإدارة؟
من المنظور التنظيمي الإدارة هي إنجاز أهداف تنظيمية من خلال الأفراد وموارد أخرى. وبتعريف أكثر تفصيلا للإدارة يتضح أنها أيضا إنجاز الأهداف من خلال القيام بالوظائف الإدارية الخمسة الأساسية (التخطيط، التنظيم، التوظيف، التوجيه، الرقابة).

ما الهدف من تعلّم الإدارة؟
إن الهدف الشخصي من تعلم الإدارة ينقسم إلى شقين هما:
  1. زيادة مهاراتك.
  2. تعزيز قيمة التطوير الذاتي لديك.

من المؤكد أنك ستطبق أصول الإدارة في عملك وفي حياتك الخاصة أيضا.. لكن تطبيقها يعتمد على ما تقوم بعمله. فعندما تعمل مع موارد محددة ومعروفة يمكنك استخدام الوظائف الخمسة للإدارة.. أما في حالات أخرى فقد تستخدم وظيفتين أو ثلاثة فقط.

هنا شرح لكل وظيفة من هذه الوظائف الخمسة بشكل مبسط، فهذا يساعد على فهم ما هي الإدارة وكيف يمكنك تطبيقها في حياتك أو مهنتك..

وظائف الإدارة الخمسة: 
التخطيط: هذه الوظيفة الإدارية تهتم بتوقع المستقبل وتحديد أفضل السبل لإنجاز الأهداف التنظيمية.
التنظيم: يعرف التنظيم على أنه الوظيفة الإدارية التي تمزج الموارد البشرية والمادية من خلال تصميم هيكل أساسي للمهام والصلاحيات.
التوظيف: يهتم باختيار وتعيين وتدريب ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب في المنظمة.
التوجيه: إرشاد وتحفيز الموظفين باتجاه أهداف المنظمة.
الرقابة: الوظيفة الإدارية الأخيرة هي مراقبة أداء المنظمة وتحديد ما إذا كانت حققت أهدافها أم لا.

السلوك المهني والأمن الوظيفي..

أهمية الوظيفة تكمن في تحقيقها ضمن النشاطات المختلفة لأي منظمة وأدائها على الوجه المطلوب.. ويكون أثرها إيجابي في تحقيق الأهداف والغايات التي تسعى لخدمة المجتمع أو تحقيق النجاح لهذه المنظمة وذلك يتم عن طريق الاستيعاب والتدريب..


هناك مصطلحات تعبر عن الالتزامات (واجبات/ محظورات):
- سلوك إيجابي:  قيم ومبادئ يجب على الموظف الالتزام بها.
- الاستقرار الوظيفي:  استقرار نفسي وذهني للموظف يزيد الشعور بالولاء والإخلاص في العمل وبيئة يسودها الثقة والمحبة.
- الأمن الوظيفي:  هو الأساس في الإنجاز لتوفيره للراحة النفسية.


كيف يتحقق الأمن الوظيفي..؟
الدافع المادي وحده لا يكفي للشعور بالأمن، لا بد من وجود تنمية وتوسيع التفكير والقدرات وصقلها لتنمية اهتمامه ومهاراته.


على الفرد أن يحسن اختيار المهنة حسب ميوله وقدراته واهتماماته ومؤهلاته العلمية.. ويترقى من خلال خبراته العملية وتنمية لقدراته ومهاراته.. ويتطلب ذلك مقابل من حوافز مادية وترقية وحوافز معنوية..


هناك مبادئ للسلوك المهني تؤمن استمرار واستقرار الموظف وبالتالي يحقق الأمن الوظيفي:
القوة / الأمانة / اتقان العمل / الإخلاص في العمل / المحافظة على أوقات الدوام الرسمي / تطبيق الأنظمة والقوانين / المحافظة على المال العام / احترام وطاعة الرؤساء




وكنتيجة: الأمن الوظيفي من خلال السلوك المهني الإيجابي وإيجاد الدعم المادي والمعنوي في المنظمة أسباب كافية لإنتاجية أفضل.. 

الاثنين، 16 يناير 2012

ماركة اسمها.. " أنت "

لا شك أن الشركات العالمية البارزة تدرك جيداً أهمية الماركات التجارية والتسويق، فلدى بعض الأشخاص هوس حقيقي بهدا الموضوع..


ولكن ما المقصود بالماركة التجارية..؟
إن الماركة التجارية على حد قول "ولتر لاندور" هي وعد..إنها وعد بما تتوقع أن تجده عندما تشتريها.. وتستعملها.. وتقوم بتجربتها..


الأشخاص يمكنهم التحول إلى ماركات أيضاً.. قد تحث نفسك قائلاً أنه أمر مثير للاهتمام حقاًّ، ولكن ما علاقة ذلك بقوة التأثير..؟
أنه سؤال وجيه والإجابة عنه بسيطة للغاية وهي أن الأفراد يمكنهم أن يكونوا كالماركات التجارية أيضا..


لماذا قد يرغب البعض في شرائك..؟!
هذا السؤال يجعلك تركز على حقيقة ذاتك وما لديك من إمكانياتوبعد ذلك يصبح الأمر ببساطة مسألة ضمان أن تفعله وكيف تفعله.. وما تقوله وكيف تقوله.. تخلق التأثير الذي يرتبط بينك وبين ما تروج له عن ذاتك.. وهناك كثير من الصفات الشخصية التي تختلف من فرد لآخر في أهميتها أولويتها ليسعى لأن يروج لها عن نفسه..


ما أبرز المعايير المتبعة في تصنيف الأشخاص..؟
- الشخصية
- القدرات
- المهنة / الوظيفة
- الإنجازات
- أسلوب الحياة
- الأصدقاء
- المظهر الحارجي
- الاهتمامات / الهوايات
- الممتلكات
- السلوكيات / التصرفات


ولتنفيذ ذلك عليك بـ :
- محاولة اولية لتحديد السمات الذاتية الفريدة التي تفترضها في نفسك في التو واللحظة.
- اطلب من ثلاثة أشخاص اليوم إبداء رأيهم الصريح بشأن تصورهم لشخصيتك.
- اختى وسيلة يمكنك عن طريقها إبراز صورتك ونفذ الخطةات اللازمة لتحقيق ذلك على الفور.


هذا ما أسمّيه "تسويق الذات".. :)

الاثنين، 9 يناير 2012

اصقل ذاتك..

مهما ارتفع مستواك التعليمي وشهاداتك.. مهما كانت خبراتك ومهاراتك..


تأكد . . .
أنك بحاجة إلى صقل ما تعلمت واكتسبت.. والاستمرار في تنشيط مهاراتك وفكرك..
عن طريق حضور المؤتمرات والندوات والدورات التدريبية واللقاءات والقراءة والاطلاع.. حتى وإن اختلف المجال والتخصص..


لأننا بحاجة لتعلم شيء جديد ومختلف.. :)

الأحد، 8 يناير 2012

إشراك الجميـع..

مهما كنت بارعاً في رسم الخطط والأهداف وتحديد استراتيجيات، فلن تنجح في تحقيقها من دون مشاركة من حولك، لا تكتف  بالتفكير منعزلاً عمن يشاركونك حياتك كالأهل أو شريك حياتك أو أولادك..
وإلا إنهم غير ملزمين باتباع خطط وأهدافك..


أتمنى حياةً مبنية على المشاركة للجميع.. :)

الأربعاء، 4 يناير 2012

قسم أهدافك الكبيرة .. إلى أخرى صغيرة

قسم هدفك الكبير إلى أهداف أصغر من خلال وضع جدول لهذه الأهداف.. ومباشرة تحقيقها وإنجازها واحداً تلو الأخر..


كأن يكون هدفك الحصول على مبلغ 100.000 دولار خلال 5 سنوات.. فلا تفكر بالـ 100.000 دولار مباشرة، بل بـ 20.000 دولار كل سنة خلال فترة الخمس سنوات..


وبالتالي تصبح عملية تحقيق الهدف الكبير أكثر سلاسة وعملية..