توقف..

توقف عن استخدام العبارات السلبية.. مثل لا أستطيع، من المستحيل، أو هذا لن ينجح..

مثل هذه العبارات تبرمج عقلك للبحث عن نتائج سلبية.. :)

Stop using negative phrases.. such as I can't, It's impossible, or This won't work..

Such statements program your mind to look for negative results..

إنجازك اليومي..!!

في عملي السابق.. كان لي تذمر في البداية من تسجيل وتدوين ما فعلته وتم إنجازه في اليوم السابق وتسليمه للمشرف المتابع..

المسؤوليات نفسها..والمهام لم تتغير..!!

بمرور الأيام أدركت أن هذه "الثقافة - تسجيل إنجازك اليومي" ضمن هذه المؤسسة فكرة ليست بالسيئة..

أصبحت ألمس ما أنجزه وما أقدمه لتسيير أمور العمل وبما يتم قضاء وقتي ضمن ساعات عملي.. وهل أحدثت تغيير أو تطوير.. وأصبحت أراه أنه حجتي أمام المشرف والإدارة..

واجب يومي.. لكنه أصبح عادة :)

هل جربتها من قبل.. أو فرضت عليك..؟؟

إدارة الأفكار..

الأفكار هي خواطر تطرق أحيانا بشكل مفاجئ وتختفي بشكل مفاجئ ما لم يتم تدوينها..
وهذه احدى مشكلاتي أني لا أدون أفكاري.. حتى أراها.. :)
هناك اختلاف بين الفكرو والخاطرة، فالفكرة خي إعمال العقل للوصول إلى شيء، اما الخاطرة هي فكرة مفاجئة وهنا الإبداع..

طرق لتوليد الأفكار الجديد..
الدمج / الإبداع والأحلام / "ماذا لو.." (تخيل النتائج) /  "كيف يمكن.." (وضع حلول بديلة) / تصوير الأفكار ذهنياً

وللتدريب على التفكير الإبداعي..
- المحاكاة (التقليد والتعديل عليه)، هذه كانت طريقتي في التعلم واكتساب بعض من مهاراتي الأن.. :)
- العصف الذهني (إطلاق الأفكار ثم اختيار وتقييم المناسب منها)

من العوامل المهمة لتوليدالأفكار الجديدة..
ـ احرص على الساعات الأولى من النهار
- اقضِ على قواطع التفكير كالموبايل
- ترتيب المعلومات
- تهيئة مكان مناسب للتفكير وممارسة نتائج التفكير
-  إيجاد الحافز (الداخلي هو المهم)

وباختصار.. إدارة الأفكار هي أسلوب إداري جديد هدفه تجميع الأفكار ثم ترتيبها ثم اختيار ودراسة المناسب منها لتنفيذها بخطوات أنت باستطاعتك نحديدها واتباعها..

إسعافات أولية.. ما المانع؟؟

ما المانع من تعلم مبادئ وأساسيات الإسعافات الأولية..؟
كثير من المؤسسات الصحية ومراكز الإسعاف والجمعيات الطبية يمكنك الالتحاق بها والتدرب لديها.. علها تكون لك نقطة إيجابية في محيط عملك.. وخاصة إن كان ضمن مهن خطرة ومواقع لمشاريع.. :)

في بلاد الغرب.. يتم تدريب الطفل عليها في سن ما بين ٣ - ٦ سنوات..!!

من أهميتها..

- الاسـتعداد للطوارئ والاوقات الحرجة:
لا شك أن التدريب على الإسعافات الأولية له أهمية خاصة في الأوقات الحرجة، حيث تشح الخدمات الطبية أو يتأخر وصولها . وقد تأخذ الكارثة شكل النكبة العامة أو ربما حادث وفاة فردي أو مرض يهدد الحياة، فمعرفة ما يجب عمله في أوقات الطوارئ يساعد كثيراً في تحاشي الخوف والفوضى الذي يغلب على تصرفات الشخص غير المدرب في مثل هذه الأوقات العصيبة، فالمعرفة بالإسعافات الأولية تساعد في إنقاذ الحياة ومنع مضاعفات الإصابات، وتساعد في وضع خطة مرتبة ومنسقة للتعامل مع مشكلات الطوارئ.

- مساعدة الآخرين:
إن الشخص العادي لديه استعداد لمساعدة الآخرين بـ (الفطرة) إذا تعرضوا للإصابة وكذلك لإعطائهم إرشادات في الإسعافات الأولية وتنمية استعداداتهم لإتباع وسائل السلامة. ومن الناحية الإنسانية فإن الشخص العادي لديه التزام ذاتي بمساعدة المصابين والعاجزين ، ولا شك أنه ليس هنالك شعور يفوق الإحساس بالرضى لدى مساعدة أو مواساة أو إنقاذ حياة أحد أعضاء أسرتك أو أحد الزملاء أو المعارف أو أي فرد بحاجة للمساعدة أو اتخاذ أي إجراء حياله.

- من الحالات الطارئة التي يتم التدرب عليها:
*النزيف / الحروق / الكسور / التسمم / الاختناق / الغرق / الربو / السكري / الصرع / الازمات القلبية / الجلطة الدماغية / ضربة الشمس والإجهاد الحراري / صعوبة التنفس توقف التنفس /
وأخيرا.. التدريب على مهارات الإنعاش القلبي الرئوي (C.P.R.)

كانت بالنسبة لي تجربة ممتعة فعلاً.. أنصحك بها.. :)

ماضي.. ومستقبل

لا يستطيع أحد العَودة إلى الماضي والبدء من جَديد..

لكن..يستطيع أن يبدأ من الآن، ويصنع نهاية جديدة.. :)

No one can return to the past & start again..

But.. He can start from now, & make a new ending..