كثير من المؤسسات الصحية ومراكز الإسعاف والجمعيات الطبية يمكنك الالتحاق بها والتدرب لديها.. علها تكون لك نقطة إيجابية في محيط عملك.. وخاصة إن كان ضمن مهن خطرة ومواقع لمشاريع.. :)
في بلاد الغرب.. يتم تدريب الطفل عليها في سن ما بين ٣ - ٦ سنوات..!!
من أهميتها..
- الاسـتعداد للطوارئ والاوقات الحرجة:
لا شك أن التدريب على الإسعافات الأولية له أهمية خاصة في الأوقات الحرجة، حيث تشح الخدمات الطبية أو يتأخر وصولها . وقد تأخذ الكارثة شكل النكبة العامة أو ربما حادث وفاة فردي أو مرض يهدد الحياة، فمعرفة ما يجب عمله في أوقات الطوارئ يساعد كثيراً في تحاشي الخوف والفوضى الذي يغلب على تصرفات الشخص غير المدرب في مثل هذه الأوقات العصيبة، فالمعرفة بالإسعافات الأولية تساعد في إنقاذ الحياة ومنع مضاعفات الإصابات، وتساعد في وضع خطة مرتبة ومنسقة للتعامل مع مشكلات الطوارئ.
لا شك أن التدريب على الإسعافات الأولية له أهمية خاصة في الأوقات الحرجة، حيث تشح الخدمات الطبية أو يتأخر وصولها . وقد تأخذ الكارثة شكل النكبة العامة أو ربما حادث وفاة فردي أو مرض يهدد الحياة، فمعرفة ما يجب عمله في أوقات الطوارئ يساعد كثيراً في تحاشي الخوف والفوضى الذي يغلب على تصرفات الشخص غير المدرب في مثل هذه الأوقات العصيبة، فالمعرفة بالإسعافات الأولية تساعد في إنقاذ الحياة ومنع مضاعفات الإصابات، وتساعد في وضع خطة مرتبة ومنسقة للتعامل مع مشكلات الطوارئ.
- مساعدة الآخرين:
إن الشخص العادي لديه استعداد لمساعدة الآخرين بـ (الفطرة) إذا تعرضوا للإصابة وكذلك لإعطائهم إرشادات في الإسعافات الأولية وتنمية استعداداتهم لإتباع وسائل السلامة. ومن الناحية الإنسانية فإن الشخص العادي لديه التزام ذاتي بمساعدة المصابين والعاجزين ، ولا شك أنه ليس هنالك شعور يفوق الإحساس بالرضى لدى مساعدة أو مواساة أو إنقاذ حياة أحد أعضاء أسرتك أو أحد الزملاء أو المعارف أو أي فرد بحاجة للمساعدة أو اتخاذ أي إجراء حياله.
- من الحالات الطارئة التي يتم التدرب عليها:
*النزيف / الحروق / الكسور / التسمم / الاختناق / الغرق / الربو / السكري / الصرع / الازمات القلبية / الجلطة الدماغية / ضربة الشمس والإجهاد الحراري / صعوبة التنفس توقف التنفس /
وأخيرا.. التدريب على مهارات الإنعاش القلبي الرئوي (C.P.R.)
كانت بالنسبة لي تجربة ممتعة فعلاً.. أنصحك بها.. :)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق